[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]</B>
- بسم الاب والابن والروح القدس
- الة واحد امين
- الكل منا يعرف طبعا ما مدى قيمة القديسيين الروحانية من مدى ما وصلوا الية فى حياتهم من درجات عالية فى التواصل مع رب المجد يسوع المسيح واصبحت لهم مكانة كبيرةفى قلب الرب قبل وبعد الاستشهاد ونوال اكليل الشهادة عن استحقاق فى التمسك بالرب يسوع المسيح وتعاليمة ونشر كلمتة بين الخراف الضالة
- لكن هل احد منا يعرف ما هى قيمة القديسيين فى حياتنا؟
- البعض منا من كثرة خطاياة لا يستطيع ان يقف اما الرب يسوع المسيح ليصلى مع ان الرب اكيد لدية احساس لشخص هذا انة يريد التكلم للرب بصلاة او بطلبة معينة او بمناداة من محنة لان الرب يعرف ما يدور بالقلوب والاذهان قبل ان ينطق اللسان
- لكن فى بعض الاحيان لابد وان يخرج منا الصوت كأعلان منا للرب على التوبة الحقيقية وطلب القوة لهزيمة ابليس والتمرد على كل اهواؤة
- فالكثير منا يتتلجلج فى التعمل مع المسيح مباشرة فيلجأ الى القديسيين من اجل التشفع عند رب المجد فما اقربهم الىقلب ومسامع يسوع كالسيدة العذراء والدة الالة والقديس العظيم مارى جرجس (سريع الندهة)والقديسيين العظام كثيريين لا حصر لهم والبعض منا قد يفاجئ فى بعض الاحيان بمعرفة الجديد من القديسيين من حين لاخر
- وبالطبع كل القديسيين ذو مكانة عالية عند رب المجد فهم من احتمل العذبات مثما احتمل هو والكل تألم من اجل نشر كلمة الرب وكلهم ذو كلمة مسموعة عند المسيح فعند طلبهم من الرب قبول التوبة عن خطايا شخص معين اعتقد ان الرب لايخزى احد من قديسية وكذلك ولا احد من ابناءة وكذلك الوضع فى النداء من اجل طلبة معينة او المناداة من اجل الانقاذ من ضيقة ما
- فالكثير منا يعتمد فى حياتة من بعد الرب على شفيع معين اما نتيجة قراءة لسيرتة العطرة او لحدوث معجزة شخصية معة او انة كان على علاقة شخصية معة فى حياتة كالقديسيين المعاصريين مثل تماف ايرينى او البابا كيرلس (شفاعتهم معنا اجمعين).
- اى نعم ان الرب لا يضع اى حواجز بينة وبين ابناءة لكن قلة ايمان منا نتخيل احيانا ان الرب مشغول عنا فى ندهة اخرى او مع طالب اخر فنلجا لاحد من قديسية لا ياحبائى ان الرب لايغفل ولا ينام عن احد من اولادة لكنها قلة الايمان هى التى تجعلنا نعتقد هذا فبالتالى نلجا الى القديسيين على اساس انهم جنود الرب الساهرين على خدمة اولادة الذين فى المحاربات فى الحياة الارضية من ابليس واعوانة وانهم(القديسيين على اتم الاستعداد لتنفيذ اى مطلب من اولاد الرب عند الاستنجاد بهم)كدور تكميلى لجهادهم الذى لا ينتهى بمجرد انهم قد نالو اكليل الشهادة
- فحتى فى قلة ايماننا بالرب وتخيلنا انة مشغول عنا الرب يبين لنا انة لاينسانا ويبعث لنا باحد جنودة من اجل تنفيذ الطلبة او اخرجنا من محنة معينة كأثبات عملى ان الرب معنا سواء بنفسة او من خلال قديسية وتلاميذة والبراهين العملية(المعجزات)ما اكثرها ولا حصر لها ولا يمكن ادراجها فى كتب
- فليتنا يااحبائى نتعلم من سير القديسيين كيفية الكفاح الدينى مع ابليس فى محارابات الحياة الارضية من اجل الفوز بالحياة الابدية مع الرب يسوع المسيح لة المجد
- شفاعة السيدة العدرا والقديسيين تكون معنا جميعا من الان والى الابد
- الرب يقويكم على عدو الخير
» لعبة الترانيم
» اخر اكله للى بعدك
» اهلا بكم كل واحد يدخل يعرفنا بيه باسمه الحقيقي
» توقع اللى بعدك والد وله بنت
» لعبة المحلات
» يقربلك ايه الاسم ده
» كله يكتب جنسيته
» تدريبات على الهدوء =لقداسة البابا شنودة الثالث